الاتصال
الاتصال الجيّد من أفضَل الموضوعات لبناء رابطة حب ناجحة؛ فالتواصل مع الشريك أو الحبيب يلزم أن يكون دون الحد من سعره، مع مشاركة وجهات البصر الرومانسيّة، والجسميّة، والعقليّة، والروحيّة، من خلال إخباره طول الوقتً بما يُفكّر ويشعر به، فمن دون هذا لن يعلم واحد من الشريكين بما يدور في ذهن الناحية الأخرى.
↚
↚
التقييم
يلزم التعبير للشريك عن الامتنان والتقييم لمقدار العون الذي يقدّمه، وتوضيح الحمد بعمق لأي عمل يقوم به أو أيّ معاونة؛ فهذه أداة لاستغلال الطاقة الإيجابيّة التي تجيء من الناحية الأخرى لبناء رابطة حب ناجحة.
↚
↚
العون والتشجيع
العون والتشجيع يُعتبران من أفضَلّ الأساليب التي تعاون على تقوية الرابطة مع الحبيب أو الشريك، وهذا عن طريق تقديم العديد من المنح الضئيلة، والتواصل معه إلى أن نحو غيابه، والتواجد بالقرب منه بصرف النظر عن كل الأوضاع، والانتباه للتصرّفات، والسلوكيّات التي قد تقلّل من شأن الشريك لتفاديها.
↚
↚
المسامحة
إنّ ارتكاب الأخطاء أمرٌ ممكن نحو الجميع، لهذا لا بدّ من مسامحة الناحية الأخرى على الأخطاء التي يرتكبها، وعدم حمل أي ضغائن تجاهه، لأنّها ستصبح كالسمِّ في الرابطة الذي قد يعرقل استمرارها.
↚
↚
المدح المتبادل
يمكن توضيح الانتباه بالشريك بواسطة المدح عليه وتقييم ثمنه دائما، وهو أمر طفيف وسهل يحسّن الرابطة، وهذا لأنّ عدم المراعاة وعدم المدح على الشريك، يضيف إلى شكوكه بكمية سعره في ذاته ولدى الناحية الأخرى.
↚
↚
عتراف بالذنب
في صلات الحب يُفضَّل التخلّي عن الغرور بين الحين والآخر، فمن اللازم الاعتراف بارتكاب المعاصي والأخطاء تجاه الناحية الأخرى، وهكذا ستزيد احتماليّة مسامحته،
وهكذا تزيد الثقة والصدق والنزاهة بينهما.
↚
↚
العاطفيّة
يُفضَّل القيام بالكثير من الموضوعات العاطفيّة وتكرارها لتحسين رابطة الحب مع فرد ما وتوضيح المراعاة به، ومن الممكن أن يكون هذا عن طريق تقديم المفاجآت له، والتخطيط لموعد جميل معه.
↚
مشاركة الأفكار والمشاعر
لمشاركة الشريك بالمشاعر والأفكار والآمال يُفضَّل اختيار موضعٍ وزمانٍ مُناسبَين بعيداً عن أي مُلهيات، وهذا للاعتراف والنقاش بمصداقية في الموضوعات والمشاكل التي تواجههم أو تزعجهم، فهذه من الموضوعات الهامّة لإنجاح أي رابطة حب.
يُفضَّل الإنصات للشريك عندما يتحدَّث والإصغاء إليه والاهتمام بما يقوله، وجعله يشعر بالاهتمام والاستجابة له، ومن المحتمل أن يكون هذا بواسطة الكثير من طرق الإصغاء الجيّد، مثل إرجاع بلوَرة كلامه، والبصر إليه وجهاً لوجه، والتواصل عن طريق العيون، وتشجيعه على استكمال الجديد، والانتباه إلى مشاعره عندما يتحدّث
0 تعليقات